القائمة الرئيسية

الصفحات

مسلسل المداح 4 الحلقة 28

مسلسل المداح 4 الحلقة 28

مسلسل المداح 4 الحلقة 28

هلا السعيد ومسلسل المداح 4

في البداية، نتحدث عن كواليس مشهد وفاة "هبة". اللقطة التي يشاهدها الجمهور في دقائق قليلة تستغرق وقتًا طويلاً من التحضير والتصوير. وقد أفصحت هلا السعيد عن تفاصيل كواليس المشهد قائلة: "لقد قمنا أنا وحمزة العيلي بتدريب المشهد عدة مرات لضمان ظهوره بالشكل المطلوب في النهاية، حيث لم تكن 'هبة' من يقوم بقتل نفسها، بل كان الجن المتحكم فيها. لذا كنت أتحرك متماشية مع حركة عينها بإحكام، وكانت الدماء التي استُخدمت ليست عادية بل كانت تتم إضافتها بعناية، وحتى السكينة التي استخدمت وطريقة مسكها وتوجيه الضربة كانت تحتاج إلى ضغط محدد لتظهر النتيجة بشكل طبيعي، وقضينا ما يقارب 4 ساعات لضبط الحركة بشكل دقيق" وأضافت: "تم تصوير المشهد من عدة زوايا مختلفة، مما جعلنا نقوم بتكرار عملية التصوير مرارًا وتكرارًا لالتقاط كل زاوية بشكل مثالي. كما كان من الصعب إخراج الدماء بسهولة من يديّ، ولذا كنت بحاجة إلى تغيير ملابسي بشكل متكرر وإعادة التصوير لضمان التناسق في المشهد. كانت هذه العملية مرهقة للغاية" وشخصية "هبة" خضعت لتطورات كبيرة حتى وصلت إلى نهايتها بالقيام بقتل نفسها. وفيما يتعلق بالاختلاف في شخصيتها في الجزء الرابع مقارنة بالأجزاء السابقة، صرحت هلا السعيد قائلة: "كانت السنة الحالية أصعب بالنسبة لي من السنة السابقة. في السنة السابقة، قامت شخصية 'هبة' بكل شيء، كانت مجنونة وملتبسة وتعاني من مشاكل نفسية بسبب مقتل والدتها والصدمة التي تلت ذلك. كانت كل الصعاب التي يمكن لممثل أن يتحملها قد تمثلت فيها. ومع ذلك، في السنة الحالية، كنت غير متأكدة ما الذي يمكنني إضافته. لذا، طلبت من المخرج أحمد سمير فرج مرارًا وتكرارًا ما الذي سيكون جديدًا في هذه السنة".

تفاصيل مسلسل المداح 4 الحلقة 27

في الحلقة 27 من مسلسل "المداح"، بدأت رحلة جديدة بجملة مرعبة قالها "سميح" لـ "المداح" وهي: "أنت عندك العيلة، والأرض، والأصل إللي بيمد لسابع جد". هذه الجملة تشير إلى اعتقاد "سميح" بأن "المداح" يمتلك القوة والثروة والأصالة التي تمتد إلى جيله السابع ويعتبر هذا الحوار "ذبح الخمس بقرات الحمر" حدثًا مهمًا في المسلسل، حيث يعبر عن طموح "ولاد العم" في مصر ورغبتهم في السيطرة على الأرض والحضارة. يرتبط هذا بالجملة المرعبة التي قالها "سميح"، حيث يريد "ولاد العم" تحقيق طموحاتهم من خلال السيطرة على الأرض والسلطة وتشير التحليلات إلى أن "ولاد العم" ينتظرون ظهور المسيح المخلص، أو الشخص المنتظر لديهم، الذي يُعتقد أنه سيساعدهم في تحقيق طموحاتهم. وهذا الاعتقاد مشترك في الشريعة اليهودية، حيث ينتظر اليهود الظهور المسيحي لتحقيق السلام والعدالة في الأرض ومن جانبهم، يؤمن "ولاد العم" بأن الدجال، وهو الشخص الذي يُعتقد أنه سيظهر قبل المسيح المخلص، سيكون له دورٌ كبير في تحقيق طموحاتهم. ويُعتقد أن الدجال سيخرج ويُعطيهم حقوقهم في الأرض والسلطة وبناءً على هذا الاعتقاد، يرون أنهم يحتاجون إلى بناء بيت للرب يسمى "الهيكل التالت" في مكان المسجد الأقصى، وذلك استعدادًا لظهور المسيح المنتظر والدجال، ولتحقيق مطامعهم في الأرض والسلطة تقوم الأسطورة التي يؤمن بها "ولاد العم" على فكرة أنهم لن يتمكنوا من دخول المسجد الأقصى وتدميره إلا إذا تطهروا من خلال العثور على بقرة حمراء، والتي لا تحتوي على أي شعرة سوداء وعندما يعثرون على هذه البقرة وتكون في عمر سنتين، يقومون بإجراء طقوس خاصة على قمة جبل الزيتون من خلال هذه الطقوس يتم تطهيرهم ويتم تدمير المسجد، ومن ثم بناء بيت الرب أو "الهيكل التالت"، ويظهر الدجال المثير للرعب هو أنه تم توليد خمس بقرات حمراء بنفس المواصفات المطلوبة صناعيًا، ويتم التحضير لتنفيذ هذه الطقوس في العيد ويرجى الله حماية بيت الرب وحفظه.

"النمرود" هو قرين شيطاني للملك "نمرود"، الذي كان يحكم الأرض بأسرها، وكان كافرًا وساحرًا، وقد باع روحه لإبليس ويستخدم "النمرود" السحر الأسود، ويكمن سحره في نفسه ويُعتبر "النمرود" المسؤول عن عقود بيع الأرواح لإبليس، كما يظهر من حديثه مع صابر: "اركع لقزح ودمر الخاتم". ولو وافق صابر على ذلك، لكان في ذلك كافرًا بشكل صريح، وقد باع روحه للدجال وأصبح في خدمته، وهذا ما يرغب فيه الدجال، حيث يحتاج إلى صابر في صفوفه ليتمكن من فتح البوابات يتجلى سُخط "سميح" على "مليكة"، لأن هدفها الوحيد هو التخلص من "المداح"، وهذا سيعرض خطة الدجال للفشل ومن الواضح أن نهاية "مليكة" ستكون على يد "سميح" ويبدأ "صابر" في معرفة سر اللوحة من الدكتور "صبحي"، حيث يُكتشف أن هناك نسختين من اللوحة، إحداها التي احترقت في منزل مدام حكمت، والأخرى مع الدكتور "صبحي" ويحاولون إخفاء الحقيقة عن وسائل الإعلام وإقناع الناس بأن هناك نسخة واحدة فقط موجودة في الإمارات، وذلك لأن اللوحة ملعونة وتشكل خطرًا على من يقترب منها، حتى الحكومة فكرت في تدمير اللوحة لكن "صبحي" احتفظ بها على مسؤوليته، لأنه شعر بأن اللوحة ستكون مفيدة في وقت من الأوقات ووأثناء الحلم، يرى "المداح" اللوحة وفيها نفس الرموز المؤذية للشمعدان والكفوف، مما يعني أن اللوحة الجديدة قد تكون بوابة جديدة، أو إذا استطاع "صابر" فك رموزها، فقد يتمكن من إغلاق البوابة وحماية الناس من شرها.

مسلسل المداح 4 الحلقة 28

للحلقة 28 من مسلسل المداح اضغط هنا

تعليقات